قبل الظهر تستطيع أن تكون في شمال ألاسكا تبحث عمن ينقذك من مطاردة دب قطبي لك. بعد الظهر أنت في زيمبابوي تشترك في رحلة «سافاري» في أدغالها. بعد ساعات تصبح في نيويورك لتجد نفسك تخرج من أحد فنادق مانهاتن لتستقل تاكسيا ينقلك إلى واحد من مسارح برودواي… كل هذا وأنت لا تزال في مكانك: في دبي.
سابقا ما كان ذلك